قرأتٌ يوماً أنكَ لسّت مجبراً على تحمُل ماولدِت وَ وجدُت نفسَك بهِ ،
أو أقحِمت فيَه ..
الحَياهَ رائعِه ولكٌن لا أحَد يفهمَ تلكَ المعادلاتٌ التيً ترميهُا علينُا فيّ كلٌ مرهٌ لنتعثرُ بِها !
أنَ تنجٌب طفلاً دوُن أنّ تهيئَ له حيَاة ( يعنيُ إقحامُه بحياةٌ ربمُا تكونٌ قاسيهُ عليهَ )
* أوَ أن يكُون لابويُن لم يتمَنى أن يملكٌهما ..
* أوَ يكُون بحيّاه لم يخَتارها وإنما فرضِت عليَه ،
ذلِك يعنيَ أنَ يعيشَ وسَط افكّار تختِلف كثيراً عنّه
وَ أن يسّير مع التيَار ، و يتحمٌل نتائِج هذا الاقحَام ..
حتىَ يعرفٌ مدىَ قسوةٌ الايامُ عليه
ويتعلمٌ منهُا الكثيرُ ..!
اذنُ ليسَ كل أمرُ مجبرينُ عليهُ شرُ لناٌ ..
ربمُا هوُ خيرَ ..
كمٌا قال تعالىَ { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
تبا للمستحيل....







0 التعليقات:
إرسال تعليق